لبنانيون في التايتانيك
(باللهجه العاميه)
15 نيسان 1912، أضخم سفينه عبرت المحيط صوب أميركا.
قبطانا إسمو إدوارد سميث.
عا متنا 2223 مسافر.
من بينن إم من جنوب لبنان إسما حنه يوسف ومعا ولادا التنين جورج وعمرو سبع سنين وماريا عمرا تسع سنين.
اصطدمت التايتانيك بتلات جبال جليد ورا بعضن.
فاتت الماي من المقدمه وبلشت تفرق.
ساعتين و40 دقيقا.
أمر القبطان النسوان والأطفال يركبوا قوارب النجاة.
خلّص من الركاب 705 أشخاص وغرق 1500
من بين الأحياء حنه وولادا. ركبوا مع الناجين عا مركب مطاطي.
بهالوقت زوجا ناطرا بأميركا.
لما أمر القبطان الكل يبقوا بالطبقا السفلى، ما قبلت هالأم اللبنانيه هيك قرار.
حملت ولادا التنين وركضت عالسطح، هونيك أمرا أحد البحاره بالقفز عا زورق من زوارق النجاة مع ولادا... وهيك صار.
قفزت حنه وكانت آخر شخص انسمحلو يغادر السفينه.
مع طلوع الضو وصلت سفينة "كارباتيا" وأنقذت الزوارق واحتضنت الناجين وقدّمتلن الشوكولا والمرطبات.
وبنيويورك قدّمتلن الأكل والملابس.